JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

header img
كيف تجذب من تُعجب به بكلماتك

كيف تجذب من تُعجب به بكلماتك

#eg
0
(0)
author-img
Take tak
كيف تجذب من تُعجب به بكلماتك
كيف تجذب من تُعجب به بكلماتك

في زمننا المعاصر الذي تهيمن عليه وسائل التواصل الرقمية، أصبحت الرسائل النصية وسيلة رئيسية للتواصل بين الأحباء، وغالبًا ما تحل محل اللقاءات المباشرة. وهذا ما يجعل إتقان فن المغازلة عبر الرسائل أمرًا ضروريًا، إذ لم يعد التودد محصورًا باللقاءات الواقعية فقط. من المهم أن تتحلى بخفة الظل وسرعة البديهة والجاذبية، لتتمكن من جذب اهتمام الطرف الآخر وجعل المحادثة نابضة بالحياة ومليئة بالإثارة.

مفتاح البداية الهادئة

التواصل عبر الرسائل النصية قد يُظهر الجميع بنفس الصورة، لذا إذا أردت أن تترك انطباعًا خاصًا لدى من تراسلها، عليك أن تُظهر جانبك الفريد. فكّر بطريقة مختلفة، واكتب شيئًا لا يمكن لأحد سواك قوله. هذا الأسلوب سيجذب انتباهها ويجعلها متحمسة للرد عليك بسرعة.

أضف لمسة من المرح.

ابدأ برسالة خفيفة الظل أو موقف طريف تتذكرانه معًا، أو أعد ذكر تفصيلة مضحكة من آخر لقاء بينكما. الضحك المشترك يقرب بين القلوب.

فاجئها بذكائك.
التعليقات الذكية والسريعة تُظهر براعتك وتجذب اهتمامها بشكل فوري. لا تخف من اللعب بالكلمات أو التعبير عن أفكارك بأسلوب غير تقليدي.

باختصار: كن أنت، لكن بإبداع.

اكتب كما لو كنت تُلقي كلماتك وجهًا لوجه. اترك بصمتك في كل رسالة، واجعلها تشعر أن ما تقوله لا يُشبه أحدًا سواك.

ابدأ بسؤال مفتوح يُحفز الحديث.

السؤال الافتتاحي هو الذي لا يمكن الرد عليه بكلمة "نعم" أو "لا" فقط، بل يدفع الطرف الآخر للكلام والتعبير. هذا النوع من الأسئلة يُظهر لحبيبتك أنك لا تراسلها فقط بدافع الملل أو العادة، بل لأنك ترغب فعلاً في الحديث معها ومعرفة ما يدور في ذهنها، وهذا يعكس اهتمامك الحقيقي بها.

  • لكي تكون البداية ناجحة، إليك بعض النقاط التي يجب أن تراعيها:
  • اختر سؤالًا بسيطًا مرتبطًا بيومها.
  • اسألها عن تفاصيل صغيرة تحدث في حياتها اليومية، مثل: "كيف كانت حفلة عيد ميلاد صديقتك؟" أو "استمتعتي بالأجازة القصيرة؟"

استخدم أسئلة مفتوحة تُشجعها على الحديث.

تجنّب الأسئلة التي تنتهي بإجابات قصيرة. بدلاً من ذلك، امنحها فرصة لتشاركك مشاعرها وتجاربها، وأفسح المجال لتسألك أيضًا.

ابتعد عن الأسئلة العميقة أو الفلسفية.

الأسئلة الوجودية قد تكون مربكة، خصوصًا إذا لم تكن تملك إجابة واضحة لها، وقد تُشعرها بالتوتر أو بعدم الرغبة في متابعة الحوار.

تجنب الملل في المراسلة!

الأسئلة التقليدية مثل "ما الأخبار؟" أو "كيفك؟" نادرًا ما تُثمر عن حوار ممتع. كن مميزًا في اختيارك لأسئلتك لتدفع الحديث إلى الأمام.

كن متابعًا جيدًا ومهتمًا.

إذا كنت تعلم أن لديها مناسبة أو أمر مهم حدث مؤخرًا، فلا تتردد في سؤالها عنه. مثل هذه المبادرات البسيطة تُظهر أنك منتبه لحياتها وتفاصيلها، وتُعزز من قوة العلاقة بينكما.

احرص على الكتابة الصحيحة وخالية من الأخطاء.

قد تظن أن التدقيق في الإملاء والنحو أمر بسيط أو غير مهم، لكنه في الحقيقة يعكس الكثير عنك. فكر فيها بهذه الطريقة: كما تهتم بمظهرك عند لقاء حبيبتك وجهًا لوجه – كأن ترتدي ملابس أنيقة وتعتني بتسريحة شعرك – يجب أن تهتم بنفس القدر بجودة رسائلك النصية.

استخدام علامات الترقيم الصحيحة، وتكوين جمل واضحة وسليمة، يُظهر أنك شخص مهتم ومراعي للتفاصيل. أما إذا أرسلت رسائل غير مفهومة أو مليئة بالأخطاء، فقد تبدو في نظرها غير مبالٍ، أو أنك تفتقر إلى الجدية والاهتمام.

لا يُطلب منك أن تكتب بلغة أدبية عالية أو أن تكون محترفًا في القواعد، لكن على الأقل خذ لحظة سريعة لمراجعة ما كتبته قبل الإرسال، وتأكد من أنه يعبر عنك بوضوح ويصل كما تقصده.

لا تبدأ المحادثة بجدية مفرطة أو توتر زائد.

البساطة واللطف هما المفتاح في بداية أي محادثة نصية. لا تحاول أن تبالغ في جذب الانتباه أو اصطناع الحديث، لأن الطرف الآخر سيلتقط ذلك بسرعة. خذ الأمور بهدوء، ولا تجهد نفسك بالتفكير الزائد. إذا شعرت أن الوقت مناسب، أرسل رسالتك ببساطة، ولا تُمضِ أكثر من دقيقة واحدة في التفكير بصياغتها.

احرص أيضًا على ألا تكون دائمًا أنت من يبدأ المحادثة. إذا وجدت نفسك الشخص الوحيد الذي يبادر، فقد يكون ذلك مؤشرًا على أن الفتاة لا تشعر بالحماس للتواصل معك. امنحها فرصة لتبدأ الحديث أحيانًا من تلقاء نفسها.

كذلك، لا ترهق نفسك بمحاولة الظهور بمظهر المرح طوال الوقت. لا داعي للتفكير المطوّل أو وضع خطة طويلة فقط لبدء الحديث. الأمر لا يحتاج إلى كل هذا التعقيد.

تذكّر دائمًا أن التودد لا يختلف كثيرًا بين الواقع والمراسلة. كن هادئًا، طبيعيًا، ودع الأمور تسير بسلاسة.

لفت انتباه من تحب

المزاح اللطيف والمضايقات الخفيفة

المزاح عبر الرسائل النصية هو وسيلة فعّالة للتودد إلى حبيبتك وإضفاء جو من المرح بينكما. يمكنك أن تكون مرحًا بعض الشيء، وأن تداعبها بطريقة لطيفة، مع ترك المجال لها للرد بالمثل والسخرية منك بلطف. هذا الأسلوب يُظهر أنك لا تأخذ الأمور بجدية مفرطة، وأنك تتيح لها مساحة من الحرية للتعبير والضحك.
الخفّة واللطف هما مفتاح هذه المضايقات. على سبيل المثال، يمكنك المزاح معها حول الفيلم البسيط الذي تشاهده أو عن اهتمامها الكبير بمباريات كرة القدم، بطريقة طريفة وغير مزعجة.
من الضروري أن تكون نيتك واضحة؛ فلا بد أن تدرك حبيبتك أنك تمزح بهدف خلق جو من المرح وليس لإلقاء اللوم أو الانتقاد.
إذا كنت تعلم اسمًا أو لقبًا معينًا يثير انزعاجها، يمكنك استخدامه بلطف في المحادثة، ولكن بحذر حتى لا تتسبب في إزعاجها.
وأيضًا، لا تنسَ الاستعانة بالرموز التعبيرية في رسائلك لتوضيح نبرة المزاح والمرح، مما يجعل الحديث أكثر ودية وخفة.

أظهر لحبيبتك مدى اهتمامك بها

إذا كنت ترغب في التودد إليها عبر الرسائل، احرص على أن تبين لها بوضوح مدى اهتمامك بها. يمكنك فعل ذلك من خلال طرح أسئلة عن تفاصيل حياتها اليومية، أو بالسؤال عن حالتها النفسية والمزاجية.

في حال كانت مريضة، تابع حالتها بين الحين والآخر لتطمئن عليها وتشعرها برعايتك واهتمامك الحقيقي.
استخدام اسمها في المحادثة بين الحين والآخر له تأثير كبير؛ فهو يجعل كلماتك تصل إلى قلبها وتشد انتباهها بشكل أكبر، مما يضفي على الحديث دفء خاصًا.

لا تتردد في سؤالها عن رأيها في أمور بسيطة مثل الأفلام الجديدة في السينما أو المطاعم المتوفرة في المدينة، فهذا قد يكون مدخلًا طبيعيًا لترتيب لقاء مشترك أو نشاط ممتع بينكما.

ولا تنسَ المجاملة! ابحث عن طرق لطيفة للتعبير عن إعجابك، مثل مدح مظهرها أو تسريحتها الجديدة بطريقة غير مباشرة، فهذا يعزز من مشاعرها تجاهك ويقوي الرابط بينكما.

كن مشاغبًا قليلاً وأضف لمسة من الإثارة في رسائلك

يمكنك عبر الرسائل النصية أن تثير مشاعر حبيبتك بطريقة ذكية وراقية. لا حاجة لأن تكون مباشرًا بطريقة قد تُفهم على أنها غير محترمة، لكن يكفي أن تعبّر عن عمق مشاعرك واهتمامك المستمر بها، وعن رغبتك القوية في أن تكون بالقرب منها دومًا.
شاركها أغنية رومانسية تلامس قلبها وتُعبّر عن مشاعرك، أو أرسل لها كلمات مدح وتغزل تعبّر فيها عن إعجابك بتفاصيل ملامحها، ابتسامتها، أو حتى أسلوبها في ارتداء الملابس.
إذا كنت تجيد الشعر، فلا تتردد في كتابة قصيدة صغيرة تتغزل فيها بجمالها وتفردها، فهذا سيزيد من تأثير كلماتك ويجعلها تشعر بأنها مميزة جدًا لديك.

كما يمكنك فتح باب الحديث عن الخطط المستقبلية التي تجمعكما معًا، مما يعزز العلاقة ويجعلها تتطلع إلى مستقبل مشترك يحمل الكثير من الحب والتفاهم.

لا تكن مفرط الحماس في مراسلاتك

من المهم أن تتعامل مع المراسلة النصية بهدوء وراحة بال. تجنب أن تكون الشخص الذي يطرح مئات الأسئلة دفعة واحدة أو يستخدم علامات الاستفهام بشكل مفرط، فزيادة الحماس قد تؤدي إلى إحباط الطرف الآخر وتجعل التواصل أقل سلاسة.
ذ
احرص على أن تكون المحادثة متوازنة بينكما، فلا تُرسل خمس رسائل مقابل رسالة واحدة فقط، فهذا يدل على وجود خلل في التفاعل.
استخدم الرموز التعبيرية أو علامات التعجب باعتدال، فالإفراط في استخدامها قد يجعل الرسائل تبدو متكلفة أو غير جادة.

لا تشعر بأن عليك الرد فور وصول الرسالة. خذ وقتك، وتعامل مع الأمر بثقة وهدوء، ويمكنك الانتظار بضع دقائق أو حتى ساعات قبل الرد، إلا إذا كانت الرسالة تستدعي ردًا عاجلاً. وإذا تأخر الطرف الآخر في الرد لساعات أو حتى يوم كامل، تجنب توجيه اللوم أو طرح أسئلة مثل "لماذا لم ترد؟"، لأن ذلك قد يعطي انطباعًا باليأس أو التوتر.

لا تعتمد على الرسائل النصية لبناء علاقة عاطفية عميقة
الرسائل النصية وسيلة جيدة للتودد والتقريب بينكما، ولترتيب اللقاءات التي تنقل العلاقة إلى الواقع، لكنها ليست الوسيلة المثلى لتأسيس علاقة حقيقية أو للتعرف على الطرف الآخر بشكل عميق.

عند مراسلة الفتاة التي تعجبك، تذكر أن الهدف الأساسي من التودد عبر الرسائل هو قضاء وقت ممتع وخفيف، وليس الدخول في نقاشات معقدة أو مواضيع عميقة.

إذا كان إعجابك بها كبيرًا، فمن الأفضل أن تبحث عن فرص أكثر للقاءها والتحدث وجهًا لوجه، فذلك هو الطريق الأمثل لتعميق العلاقة بدلاً من الاكتفاء بالمراسلات النصية فقط.

خاتمة رائعة

تعرف متى تنهي المحادثة في الوقت المناسب

ليس من الضروري أن تستمر في تبادل الرسائل النصية عندما لا يكون هناك شيء جديد أو مهم لتقوله. تمامًا كما يحدث في اللقاءات الواقعية مع الفتاة التي تعجبك، عليك أن تتحدث بما يكفي لجذب انتباهها، وعندما تحقق ذلك، يكون من الحكمة أن تنهي الحديث قبل أن تفسد الانطباع الجيد الذي حققته.

إذا لاحظت أنك من تبادر بمعظم الرسائل، فقد حان الوقت للتوقف قليلاً وإعطاء المجال للطرف الآخر.
أما إذا كنت ترسل رسائل طويلة وتتلقى ردودًا مختصرة جدًا، فهذا مؤشر واضح على أن الوقت قد حان للتوقف.
وكذلك، إذا شعرت أنكما تواجهان صعوبة في إيجاد مواضيع جديدة للتحدث عنها، فالأفضل إنهاء المحادثة.

أما إذا كنت تجري الحديث في الغالب وحدك، والطرف الآخر لا يبدو متحمسًا أو مهتمًا بالرد، فهذه إشارة واضحة على ضرورة التوقف عن المحاولة مع هذه الفتاة، ولحسن حظك هناك فرص أخرى أفضل تنتظرك.

اختم المحادثة بطريقة تترك أثرًا في ذهنها

عندما تقرر إنهاء المحادثة، حاول أن تترك خلفك عبارة أو كلمة مؤثرة تبقى عالقة في ذهنها، بدلاً من مجرد قول "إلى اللقاء" التي تنهي كل شيء دون أي أثر. هذه الطريقة تساعدك في البقاء حاضراً في تفكيرها حتى بعد انتهاء الحوار.
إذا كنت تستعد للقاء أو موعد معها، عبّر عن حماسك وقل لها كم تتوق لرؤيتها.

وإذا كنت ستخرج لزيارة مكان ما، شاركها تفاصيل رحلتك أو وجهتك، فهذا يمنحها انطباعًا بأن حياتك مليئة بالنشاط والمغامرة، ويثير فضولها تجاه يومك.

كما يمكنك ترك تلميح لطيف عن رغبتك في مواصلة الحديث معها قريبًا، مثل قولك: "أتطلع بشوق للحديث معك مرة أخرى عن [موضوع معين] في أقرب فرصة."

بهذه الطريقة، تجعل النهاية بداية جديدة، وتبقي باب التواصل مفتوحًا أمامكما.

استخدم الرسائل النصية لدعوتها للخروج معًا

إذا سارت محادثتكما بشكل جيد ونجحت محاولاتك في التقرب منها، فقد حان الوقت للانتقال إلى الخطوة التالية. استغل الرسائل النصية لتقديم دعوة بسيطة للخروج، سواء لزيارة مكان ما أو لتناول القهوة، حتى تتاح لكما فرصة التحدث وجهًا لوجه.
قدّم الدعوة بأسلوب بسيط وغير معقد، مثل أن تقول في منتصف المحادثة: "ما رأيك أن نكمل حديثنا أثناء تناول الغداء أو شرب كوب من القهوة معًا؟"

أما إذا كانت المحادثات بينكما مستمرة لفترة طويلة، يمكنك التعبير عن رغبتك بشكل صريح قليلًا: "أنا أستمتع حقًا بالحديث معك عبر الرسائل، لكن أتمنى لو نستطيع اللقاء والحديث شخصيًا. ماذا تظنين في أن نلتقي في وقت ومكان يناسبانك؟"
كما يمكنك اختيار طريقة غير رسمية لدعوتها، كأن تدعوها لحضور حفلة أو أمسية تجمعك بأصدقائك، مما يجعل الأمر أكثر راحة وأقل رسمية.

قوانين وشروط الإنضمام الى جروبات واتساب للتعارف 

عند الانضمام إلى المجموعة على واتساب، يجب الالتزام ببعض القوانين الأساسية للمجموعة والتي يتم تحديدها من قبل المشرفين. ومن أهم هذه القوانين الامتناع عن نشر أي محتوى إباحي أو غير لائق داخل المجموعة والالتزام بالأداب العامة واحترام وجهات نظر الأعضاء الآخرين. كما يجب عدم إرسال الرسائل الخاصة للأعضاء ما لم يكن ذلك مرغوبًا من قبلهم وعدم تغيير صورة المجموعة دون الحصول على موافقة المشرف. كما يجب عدم نشر الخلافات الطائفية أو المذهبية أو السياسية في المجموعة، وعدم نشر رسائل السبام أو الفيروسات. وتتوفر قوانين إضافية للانضمام إلى المجموعة في وصفها، ويجب الالتزام بها لضمان محتوى آمن ومرضٍ للجميع. وبالتزامن مع الالتزام بالقوانين، يمكن لأعضاء المجموعة التواصل والتعارف وتبادل المعلومات بطريقة صحيحة ومريحة.
  • ينبغي احترام وجهات نظر الأعضاء وعدم اللجوء إلى الشتائم والإهانات.
  • يجب تجنب إرسال الرسائل الخاصة للأعضاء ما لم يكن ذلك مرغوبًا من قبلهم.
  • يجب تجنب تغيير صورة المجموعة دون الحصول على موافقة المشرف.
  • يجب تجنب نشر أية محتويات إباحية في المجموعة.
  • يجب تجنب نشر المواضيع الخلافية الدينية أو الطائفية في المجموعة.
  • يجب الحصول على موافقة المشرف قبل نشر أية إعلانات في المجموعة.
  • ينبغي البقاء متواصلًا في المجموعة وعدم الانقطاع عن الدردشة.
  • يجب تجنب نشر رسائل السبام أو الفيروسات في المجموعة.
  • تتوفر شروط إضافية للانضمام إلى المجموعة في وصفها.

روابط الانضمام الى جروبات واتساب للتعارف

تنويه:

يرجى ملاحظة أن بعض المجموعات التي يتم نشرها في موقعنا يقوم أصحابها بتغيير صورتهم الرمزية، ولذلك لسنا مسؤولين عن الصورة الجديدة التي تظهر في المجموعة. كما أن بعض الروابط قد تكون لا تعمل بسبب تغييرها من قبل المشرف الخاص بالمجموعة، ونأسف على الإزعاج الناجم عن ذلك، ولكن يجب التأكيد على أن الموقع مليء بالمجموعات المميزة التي يمكن الاستفادة منها بشكل كبير.
NomE-mailMessage

google-playkhamsatmostaqltradent